السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تنبيه :
هذه القصيدة لشاعر الشباب محمد بن عبدالعزيز الخنيفر بمناسبة فوز نادي الشباب بكأس دوري خادم الحرمين الشريفين للموسم 1424/1425هـ
ليثنا للبطولـة سـار محـلا مسـاره
رحبـوا بالنشامـا والليـوث الحبيبـه
بالملاعب فنونـه تتصـف بالمهـاره
الذهب غير ليث العـز ماحـد يجيبـه
البطولة غزاهـا ثـم صـدر قـراره
لابغاهـا ونواهـا دايـم لـه قريـبـه
الكاس جابوه عـن طريـق الجـداره
كاس ابو فيصل اللي بالفخر من نصيبه
قوي دفاعه قـروم مايبـون الخسـاره
للبطولـة كفـاح ويرفضـون الغليبـه
شوفوا المقرن الي قمة مـع شطـاره
قمة فـي عرينـه والحراسـة رهيبـة
إحتياطي لراشـد دوم رهـن الاشـارة
كلهم شرفونـا بالظـروف العصيبـه
ثنائية صديق ومحسن قوة مـع إثـارة
وزيد ولندو بدفاع الليث قـوة عجيبـة
والوسط فيه بـن غنـام قـام بعمـاره
والعطيف ومعه منصور فطنه وطيبـه
الدوسري معه بن سعران دايم شـراره
الخصم لامشوا له صاروا مثل اللهيبـه
مجرشي مع معاذ نماره بعـد مغـاره
منهم الخصـم ضايـع وحالـة كئيبـه
وقاموا أترام ومانجا للخصم في زياره
لين جابو مناهـم بالـدروب الصعيبـه
خلفهم راعي البطولات مـد بغـزاره
كم عطى ذي سلوم القرم ماهي غريبه
عادة لابو فيصل والوفا هـو شعـاره
خفة النفس طبعه والكبر هـو حريبـه
وأبو عبدالله الـي بحنكتـه واقتـداره
ليثنا قام عـزه يـوم صـرت طبيبـه
كم صبرت وصبرك هو أساس انتصاره
لين سرنا وظفرنا ثـم خذنـا الذهيبـه
وأبو تركي وراهم ليلـه مـع نهـاره
ذا طـلال ورفاقـه للبطـل مستجيبـه
والمدرب قديـر ولاذخـر باختيـاره
التحايـا لجنابـه ولابـه أحـد يعيبـه
وسالم الـي يديـره وياحلوهـا الإداره
هادي في طباعه وطاوعـوه الشبيبـه
واللياقه عظيمه مع صغـاره وكبـاره
الحسينـي بطلهـا قـايـد الكتيـبـة
والجماهير تهتف في جميـل العبـارة
دايم مع ليـوث العـز ماهـي تسيبـه
اهتفوا وارقصوا ثـم قابلـوه بحـراره
باركوا له بفوزه وانهضوا نحتفـي بـه